قال ناظر عموم قبائل الهدندوة، محمد الأمين ترك، “إذا كان رئيس الوزراء عبد الله حمدوك حريصا على استقرار وتنمية كسلا عليه عدم التمسك بتعيين صالح عمار واليا لكسلا”، وأضاف في حديث لـ(تاسيتي نيوز) “إذا كان تعيينه فتنة عليه أن يتنازل فدماء الوطن غالية”. مؤكدا أن الحل في يد حمدوك ونوه ترك إلى أن قوى الحرية والتغيير بكسلا أدخلت نفسها في صراع قبلي مع المكونات القبلية في كسلا، ونفى ترك رفضهم لصالح على أساس قبلي قائلاً: “لم نرفض صالح من أجل قبيلته ولكن لأن خبراته ضعيفة ولا يملك ملف أو خبرة إدارية”، وأشار إلى أن قوى الحرية هي من تتمسك بالقبلية والدليل على ذلك تعيينها الوالي القضارف من نفس مكون صالح عمار وبهذا يكون هنالك واليين للشرق من قبيلة واحدة
قال ناظر عموم قبائل الهدندوة، محمد الأمين ترك، “إذا كان رئيس الوزراء عبد الله حمدوك حريصا على استقرار وتنمية كسلا عليه عدم التمسك بتعيين صالح عمار واليا لكسلا”، وأضاف في حديث لـ(تاسيتي نيوز) “إذا كان تعيينه فتنة عليه أن يتنازل فدماء الوطن غالية”. مؤكدا أن الحل في يد حمدوك ونوه ترك إلى أن قوى الحرية والتغيير بكسلا أدخلت نفسها في صراع قبلي مع المكونات القبلية في كسلا، ونفى ترك رفضهم لصالح على أساس قبلي قائلاً: “لم نرفض صالح من أجل قبيلته ولكن لأن خبراته ضعيفة ولا يملك ملف أو خبرة إدارية”، وأشار إلى أن قوى الحرية هي من تتمسك بالقبلية والدليل على ذلك تعيينها الوالي القضارف من نفس مكون صالح عمار وبهذا يكون هنالك واليين للشرق من قبيلة واحدة