رفضت حرم الرئيس المعزول البشير فاطمة خالد التي تقيم بمنزل شقيقها عبد العزيز خالد بكافوري أي مظهر للحراسة بالمنزل الذي تقيم به مسببة ذلك بأنها لا تحتاج أي مظاهر للحراسة وتود أن تعيش حياتها بصورة طبيعية والتنقل بحرية, علماً بأن هنالك حراسات بكافة المنازل التي تخص أسر البشير.
وأكد مصدر مقرب من الأسرة بأن حرم الرئيس فاطمة خالد تمارس حياتها بشكل طبيعي وتعتبر أن مرحلة الإنقاذ مرحلة من مراحل الحياة عملت خلالها على مد جسور التواصل بالأعمال التي كانت تقوم بها لمصلحة المجتمع.