ين داو تانغ ، 24 سنة ، من مقاطعة هوبي ، هي الحالة الأولى لفيروس تاجي جديد ظهر في 17 نوفمبر ، وفقا لبيانات الحكومة الصينية.
يعتقد أن تانغ أصيب بالمرض بعد الانغماس في أفعال جنسية مع العديد من الحيوانات ، بما في ذلك الخفافيش.
قال مسؤولون صينيون أمس: "نعتقد أن المريض صفر أصيب بعقار COVID-19 من خلال اختراق جنسي عن طريق الفم أو الأعضاء التناسلية أو الشرج مع حيوانات مختلفة ، وخاصة الخفافيش".
قال والد المريض صفر ، يان جونغ زانغ تانغ ، للصحفيين إنه يشعر بالخجل الشديد من الانحرافات الجنسية لابنه وقال إن ابنه اضطر إلى اللجوء إلى الحيوانات لأنه لم يتمكن من العثور على زوجة ويفضل ممارسة الجنس مع الحيوانات على أن يصبح مثليًا.
وقال والد المريض صفر للصحفيين "أعتذر عن الانحرافات الجنسية لابني لكنه كان يشكو دائما من أنه لا توجد نساء يمارسن الجنس مع الرجال في الصين فقط."
وحذر المسؤولون الصينيون من الامتناع مؤقتًا عن الاتصال الجنسي بأي حيوانات ، خاصة مع الخفافيش.
حذر مسؤولون صينيون المواطنين أمس: "نطلب من السكان الامتناع مؤقتًا عن الاتصال الجنسي الفموي أو التناسلي أو الشرجي مع الحيوانات ، وخاصة الخفافيش".
وقالت الحكومة الصينية إنها ستفكر في فرض غرامات ووقت السجن لفرض امتناع السكان مؤقتًا عن الاتصال الجنسي بالحيوانات حتى يتم السيطرة على الوباء بالكامل.
جعلت التقاليد الثقافية الصينية التي تعود إلى الألف عام من العمر أن الخفافيش مرادف للشهية الجنسية الصحية ، وطول العمر ، والبصر الجيد والحظ ، وهي طبق شعبي في منطقة هوبي
