تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع صوتي لإعلامي ومقدم برامج معروف يتحدث من خلاله بحديث (فاحش) مع فتاة قال ناشرو التسجيل إنها إعلامية شهيرة. وأحدث التسجيل ضجة كبرى في الأسافير حيث يعد الاعلامي المعني من أشهر ثوار القيادة العامة والذي تشهد له مواقفه أيام إعتصام القيادة بأنه صاحب خلق رفيع.
وفي أول ردة فعل له أصدر الإعلامي الشهير بياناً على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قال فيه: (توضيح .. في كمية اغتيال للشخصية لا بدأت اليوم و لا أمبارح ومن قبل فترة طويلة بسمع بقصص بكون أنا البطل (الوهمي) بتاعها وأنا آخر من يعلم. محاولات ابتزاز مالية بشكل مستمر وبأرقام مهولة وما بصدقها الخيال ذاته خليك من عقل إنسان. الفكرة أنه في ناس بحاولوا يكسروك بشتى الطرق والسبل في حياتك الشخصية والعملية ولأسباب مختلفة منها الأسباب السياسية و غير السياسية). وتابع: (طيب كل مرة الزول بتجاوز عن ابتزاز، إساءات، تجريح، سؤء ظن وأكثر من كدا مافي داعي لكتابتها الآن.. لكن لأول مرة أبدأ في إجراءات قانونية وبشكل واضح وحا أكون وراء القانون لحدي آخر نقطة فيه.. شكراً للناس العندها حسن ظن فينا وشكراً برضو للناس البتعمل تضخيم للحاجات وشكراً للناس البتنجر من رأسها وشكراً للناس البتنهش في لحمنا بقصد وبدون قصد، وأهم سؤال بجي في خاطري دوماً إنه نفس الناس كان أحزاب أو جهات مختلفة أو مجموعات اشتغلنا قصادها بنفس الطريقة – الرخيصة – بكون احساسهم شنو ؟!). وختم تدوينته: (أخيراً، لا بننكسر ولا في زول بذلنا ولا بنلمع زول ما مستحق، و لا بندفع قرش، و لا بنخاف حتى لو تم إبتزازنا بأي شي.. الرهيفة التنقد و القانون في الأخير هو صاحب الكلمة الأخيرة ولا عودة إلى الوراء. تحياتي ومحبتي).
وفي أول ردة فعل له أصدر الإعلامي الشهير بياناً على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قال فيه: (توضيح .. في كمية اغتيال للشخصية لا بدأت اليوم و لا أمبارح ومن قبل فترة طويلة بسمع بقصص بكون أنا البطل (الوهمي) بتاعها وأنا آخر من يعلم. محاولات ابتزاز مالية بشكل مستمر وبأرقام مهولة وما بصدقها الخيال ذاته خليك من عقل إنسان. الفكرة أنه في ناس بحاولوا يكسروك بشتى الطرق والسبل في حياتك الشخصية والعملية ولأسباب مختلفة منها الأسباب السياسية و غير السياسية). وتابع: (طيب كل مرة الزول بتجاوز عن ابتزاز، إساءات، تجريح، سؤء ظن وأكثر من كدا مافي داعي لكتابتها الآن.. لكن لأول مرة أبدأ في إجراءات قانونية وبشكل واضح وحا أكون وراء القانون لحدي آخر نقطة فيه.. شكراً للناس العندها حسن ظن فينا وشكراً برضو للناس البتعمل تضخيم للحاجات وشكراً للناس البتنجر من رأسها وشكراً للناس البتنهش في لحمنا بقصد وبدون قصد، وأهم سؤال بجي في خاطري دوماً إنه نفس الناس كان أحزاب أو جهات مختلفة أو مجموعات اشتغلنا قصادها بنفس الطريقة – الرخيصة – بكون احساسهم شنو ؟!). وختم تدوينته: (أخيراً، لا بننكسر ولا في زول بذلنا ولا بنلمع زول ما مستحق، و لا بندفع قرش، و لا بنخاف حتى لو تم إبتزازنا بأي شي.. الرهيفة التنقد و القانون في الأخير هو صاحب الكلمة الأخيرة ولا عودة إلى الوراء. تحياتي ومحبتي).